Tuesday, December 28, 2010
!
Saturday, December 4, 2010
restless..
Wednesday, November 24, 2010
maybe,
Saturday, November 20, 2010
sigh
Sunday, October 31, 2010
...
Tuesday, October 26, 2010
Friday, October 15, 2010
locked up
Thursday, October 7, 2010
Sunday, October 3, 2010
Thursday, September 23, 2010
phase 0
Sunday, September 12, 2010
Sunday, August 29, 2010
Wednesday, August 25, 2010
Escape
And yet it doesn't matter that he's all in bits .The whole is disorganized , but each individual fragment in order , is a representative of an Higher Order . The Highest Order prevails even in the disintegration . The totality is present even in the broken piece . More clearly present , perhaps , than in a completely coherent work . At least you aren't lulled into a sense of false security by some merely human , merely fabricated order .You have to rely on your immediate perception of the ultimate order . So in a certain sense disintegration may have its advantages . But of course it's dangerous , horribly dangerous . Suppose you couldn't get back , out of the chaos !
Sunday, August 15, 2010
Monday, August 9, 2010
حقيقة
Tuesday, July 13, 2010
doubt
Friday, June 18, 2010
Tuesday, June 15, 2010
exhale
ربما سأمت الاخبار المفزعة
وسأمت ايضاً رؤية كل شخص في حياتي يسقط واحداً تلو الأخر
لا أعلم متى سأتوصل لهدنة مرضية مع الغربة او الحزن ، لا أعلم لم دائماً ما أبدو صغيرة جداً وسط كل تلك الضجة ،
أرى ذاتي نسخة مكررة من مئات الأشخاص في العالم ، كل يبحث عن الجزء الضائع في ذاته
لا اعلم أن كان لوجودي جدوى أم اني خلقت فقط لأستقبل ذاتي دائماً متأخرة
، ربما اليوم كنت بحاجة لأن تتغير الشوارع الهادئة ، وتضاء مزيداً من الأضواء ، ان ينافقني احدهم بابتسامة ما ،
أن أعود وأجد المنزل غير مظلم ووحيد كالعادة
مثلي دائماً ...
Thursday, June 10, 2010
Tuesday, June 8, 2010
Thursday, June 3, 2010
Sunday, May 23, 2010
Friday, May 14, 2010
ذاكرة
Monday, May 10, 2010
sigh !
Sunday, May 2, 2010
Time Factor ...
Saturday, May 1, 2010
May 1st ..
Monday, April 26, 2010
فقد
Saturday, April 24, 2010
Tuesday, April 6, 2010
Sunday, April 4, 2010
ربيع
Monday, March 29, 2010
Tuesday, March 23, 2010
نوع من الحكي
Sunday, March 21, 2010
Friday, March 19, 2010
Thursday, March 18, 2010
Saturday, March 13, 2010
وضوح تام
التفاصيل الصغيرة باتت لا تثير الأهتمام ، والأحداث الضخمة قليلاً ما تطرأ ، لذا فأنا هنا أراقب الوقت يتسرب وينزاح بعيداً عن خططي ،
الآن أحاول أن أملأ فراغ عقلي بتلك الحجج الطفولية التي تلقيها علي ، أو بمعنى أكثر دقة أحاول أن أقوم بتمثيل دور الطفلة المقتنعة بتلك الخرافات
التفاصيل الصغيرة لا تهم أبدأ ، ولا تهم أحداً
وأحداً لا يهتم
التفاصيل الصغيرة لا نصنع النهايات ، ولا تؤثر في تغير الواقع
النتائج كلها متساوية ، ولا يمكن أبداً التحكم في النهايات ، التعيسة خاصةً
انا الأن هادئة لا محبطة ، هادئة بشكل لم أعتاده من قبل
ببساطة لم أعد أعرف ما يضيف نكهة حقيقية لأيامي ، سوى الوحدة والأمل أيضاَ
Thursday, March 11, 2010
Wednesday, March 3, 2010
قلق ناضج
Tuesday, March 2, 2010
حياة فوتوغرافية
Monday, March 1, 2010
?
Virginia Woolf - The Years
Friday, February 26, 2010
Saturday, February 20, 2010
بداية ما ...
يبدو أني اتخذت وقتاً اطول لأميز أن عاماً آخر قد مر ، وإني الآن في بداية عام جديد ، ربما هي رائحة الربيع مجدداً ، رائحة الحر ، الشمس ... ربما هي الضغوط ذاتها التي تتكرر كل عام ، بكل تفاصيلها ، التي لا تريد أن تنزاح عن الذاكرة ... كما لو كان التاريخ يعيد ذاته بكل التفاصيل عدا الحماس ، ذلك الشيء الذي يتقلص كل عام لأقل من النصف
كنت أعتقد أن الأمطار ، حتى لو لم تهطل فعلياُ ، يمكنها محو كل معالم الحزن .. وخلق بداية شتوية جديدة ، ربما كان ذلك تفسير التجدد الوحيد في مخيلتي ، مياة كثيرة تنظف ومن ثم تختفي ... كما لو كان الحزن ملوث .. والسعادة مطهرة ..
هاهي رائحة الجفاف تعم كل شيء ، وهاهي البداية تبتدأ ، .. ككل عام ، دوني .. وهأنا أحاول أن أبدو مواكبة لأي من البدايات ، دون الالتفات للتخلف الدائم بداخلي ...
لا أعلم لم الروائح هي الشيء الأكثر ارتباطاً بالذاكرة في عقلي ، كل شيء مرتبط بذاكرة ما يحمل رائحة خاصة جداً ، أتذكرها
نسائم عدة أكرهها تحمل رائحة كريهة بصدق ، رائحة الشمس ، النهار ، الجفاف ... رائحة المنزل القديم ، رائحة الملابس الجديدة ، ورائحة العطور بأريج الفاكهة الخاص بها ، كلها تتحد لتذكرني إني شديدة البعد ، بكل التفاصيل عنها وعنهم .. وعني ربما
وكل الروائح التي أشتاق ، رائحة المطر .. رائحة الشتاء .. رائحة الخشب .. رائحة الألوان .. وبالطبع رائحة القهوة .. كـ دائرة مغلقة تشعرني إني مازلت عالقة .. كـصخرة ، وان ما من مطر يستطيع محو ولو معالم قبري بعد مئة عام
Thursday, February 18, 2010
بعيداً
ربما أكثر ما أشتاق إليه الآن ، ليس الونس بالتأكيد وحدة ، بل الأشياق ذاته ، الاشتياق لأوقات سعيدة
ربما أشتاق أيضاً لصباح مختلف ، أو حالة حماس صباحية تجعلني أستقبل الهواء كله بصدر رحب ، أعلم أني لن أستقبل صباحاً بنكهة جديدة معك مجدداً ، أو صحبة ممتعة تنتظرني بعد الآن ... اعلم أن الأمور كلها تغيرت ، لكني لا اعلم لم دائماً ما تتغير بطريقة تزعجني بصدق ، أعلم أني لن أستقبل صباحاً وانا أراقبك تحل الكلمات المتقاطعة ، و تتأفف بصمت من قهوتي الرديئة ، أعلم أن أيامي معك قد تلاشت منذ فترة وأنا مازلت تحت وطأة الذاكرة والحنين لا أكثر
لن استقبل صباحاً براديو " صوت أمريكا" وهو يذيع أغاني تسعينية صاخبة ، صباحاً بارداً ، وسماء قاتمة ، الكثير من المشاغل والكثير من اوقات الفراغ ، الكثير من الاهتمام والأنس ، والكثير من الأمل الطفيف أيضاً
أعلم أني لن أستقبل صباحاً مميزاً هنا ، ولن أحصل على دفئك هنا ، لن يصلني عبر تلك المسافات ، ربما أني أشتاق بصدق لاوقاتي معك رغم صعوبتها ،و صدقني حين أخبرك أني كنت طفلة حقيقية وبلهاء ضخمة ... حين تمنيت الرحيل
هنا .... لا أصنع شيئاً كبيراً . فقط أتمنى ، رغم اني أعلم أن فرصة التمني ذاتها معدومة .. لكني أتمنى
أتمنى وحسب
photography : LJ .
Monday, February 15, 2010
ظل
Friday, February 12, 2010
Thursday, February 11, 2010
فبراير 11
كمل لو كنت أنتظر ان أستمد قوة ما ، من اي شيء عدمي ... كنت أحاول أن أصنعه ذاتياً بداخلي ... لكني كنت أعلم أن كل الغرف بداخلي كانت مؤصدة حد البؤس ... وانت : أحتفظت بك خارجاً ... لأني ببساطة ماعدت أقوى على البوح
كما لو كنت لم أعري ذاتي أمامك من قبل وأكتفيت فقط بتلك القشور البسيطة التي تزيلها أنت من على جسدي ... أتركني الآن منكبة كليا على لبي الفاسد ، أكره به حياتي وألعنها مئة مرة ، اول اللعنات على وجودي على هامش الحياة وأخر اللعنات على وجودك أنت على هامش بوحي
كل ما كنت أفوم به كان افتعال مؤلم ، مؤلم لي بالطبع .... افتعلت اني منفصلة عن كل الاحداث الجارية ، واني لست بحاجة للدعم افتعلت اني اقتنع بكل تلك العبارات التي تدعي ايمانك بها .. وافتعلت ايماني بها ايضاً
سخيف حد السفه ادعاء الايمان ....
-----
لم أكن بحاجة لأي شيء حينها سوى أني أبكي ، لكني كنت محاطة بسياج بشري ... وبهجات خارحية خاصة ، حرمت علي مزاولة حزني بشكل علني
اكتفيت بارساله لك ، علك تشعره ، لكني كنت أعلم أني مكتنزة حزن جم غير قابل للبث ... لم أعي حجم قلبي الصغير المقفل سوى لحظة أني استقليت سيارة أجرة ودعيت دموعي تنصب بلا رقيب ، شعرت براحة نوعا ما ، ولكني مازلت أتسآل عن وصول ألمي لك .. رغبت بكل صدق أن تشعر به هذه المرة ، هذه المرة تحديداً
لست بخير
Monday, February 8, 2010
طبيعة صامتة من زجاجات وآباريق
Friday, February 5, 2010
مرة أخرى
البرد ، الهروب ، الضجة ... والرغبة في التوحد
كلها يمكن أن تتلخص في الآتي
:
،
أنــا
أرغب في ذاكرة تالفة ، تسرب ما تحفظ
لم أشعر حينها سوى إني ، سخرية ... شيء صُنع احتياطياً ، خوفاً من نفاذ الفشل يوماً ، شيء صنع لإثبات أن قد يكون يوماً ما للفراغ غاية .
لم أشعر حينها سوى اني أريد أن انخرط في بكاء علني ، لا سري هذه المرة ، شعرب اني لست بحاجة للبوح ولا حتى لكتابة هذه السطور ، لم اكن مخططة لها ، شعرت أني أرغب بالعودة للزمن ، ووقف الزمن أعواماًو أعوام ، لنقل لحظات حقيقة تحدث امامي لماضيي ، لخلق تفاصيل مفقودة لطفولتي ، ولأيامي باكملها
شعرت حينها أني شخص لا يندمج في أي شيء ، يهرب من الجموع لانها المكان الوحيد الذي تبقيني مجهرية ، انا لا ابحث عن سعادة أو عن وحدة ، لا ابحث عن حب مفقود أو حتى وطن ، انا لا أبحث عن اي شيء مطلقأ ، انا ذاتي مفقودة ، وأبقي ذاتي بموازة الزمن علي لا أشعر به يخترقني ويمضي
أشعر كما لو كنت أخفي سراً ، سراً عميق ، عني وعن الجميع ، وفي الوقت ذاته ، اشعر برغبة البوح تضطربي بشكل عشوائي مبعثر ، فأبدو منهكة من ذاتي ، أمام ذاتي قبل أمام الجميع
لا شيء سوى اني أستنكر السعادة على ذاتي ، واني في اقتناع دائم اني غير البشر أجمع ، وان في جوفي شيء لم ينضج بعد ، ولم بتشكل ، شي يجعل مني كائن بدائي ...يبني حلم تالف ، ويهب الضياع مزيد من البعثرة
Tuesday, February 2, 2010
قوقعة
تموت الأصوات ببطء ، ويبقى صوتي يؤكد باستمرار على ضرورة الحفاظ على سرية تفاصيلي قدر المستطاع
......
لأني كنت أضعف من أن أبوح إليك ، هربت بتظراتي وثبتها أعلى السماء ، نحو أشارة المرور ، وبأصابعي القبيحة صرت أعبث بالراديو ، أحدث ضجة بها أحاول إخفاء صوت ضجري وتوتري
السيارة مدارة ، ولا نتحرك ... والشوارع من حولنا راكدة ، تفاصيلي الأن تخبأ برودة لا بأس بها
معدل تنفسي يماثل تباطؤ اشارة المرور ، باختلاف أنه لا يتوقف
الليالي الآن لا تشابه أي تفاصيل أخرى قديمة ـ ولا تولد في أي حالة من حالات النوستالجيا . لا تذكرني بالأوقات السخيفة أو بوحدتي المعتادة ، ببساطة لا تذكرني بأي شيء على الأطلاق ... تبعث في حالة قطبية جديدة نحو تفاصيل أعلم انها في أوج تكوينها .. أو بمعنى أكثر واقعية ... في حالة تكوين ذكرى جيدة مستقبلية
الآن ، لا أشعر بالانس ، ولا أشعر بالملل ، ولن أبالغ بوصف حالتي إني شفيت من حزني ، و تعافيت من وحدتي ... حتى إني لم أتصالح معها كل تلك السنين ... انا الآن تحت وطأة تجربة قدرية .. كما لو كنت أتمنى تجربة تفاعلي مع كل شيء
الآن انا أتفاعل .. وشخص ما ينتظر نتائجي ... غير متوقعة كـ العادة
معك . لا يمكنني أخفاء بهجتي .. ولا يمكنني قتل حزني ... جاذبيتك لي تزيد من قوة سري الصغير بداخلي ، ولا ينحل أبداً ، وسري يكبر لحفر فجوة ، بها تبعدك عن مرساي
ملامحي الآن مشوشة .. وأفكاري لاهثة وراء حقيقة هيأتي ، لا امامك بل امام ذاتي
انت سري ، وانا لا أقوى على أخبارك بذلك ـ أو حتى إطلاعك عليه
painting for : Josh George
Saturday, January 30, 2010
waiting for exhale
ربما لم يعد من المريح بعد الآن الكتابة هنا ، او خلق حروف تصف البوح وإن كان مكرر ، ربما عملية البوح لم تثبت أنها نافعة في كل الحالات ، بل بالعكس .. أعتقد أن أفشل اللحظات ، اللحظات التي اعتقد أني أزحت هماً ضاغطاً بعملية كتابة حروف عقيمة
يسرني أن أعلن لنفسي للمرة الألف أن أموري لا تسير على مايرام ،
وأني هنا أعلن أني ضعيفة مجدداً .. وأبداً .. وأني هنا احاول أن أثبت لذاتي أني يوماً بعد يوم أكتسب شيئاً ما جديداً ....
صوت الطنين الآن حولي يعلو كل شيء ، الصفحات الشخصية الخاصة بالعالم حولي تتقالب بشدة ، تهديني رؤية ملخصة عن كل ما يجور حولي لكل شخص أدعي معرفته ، سيل أحداث ... وتواريخ لا تعنيني ، فقط تزيد في الشعور بالبعثرة وانعدام الأمل
أنا الآن وسط كل تلك الضجة ، أحاول خلق نكهة خاصة وافشل .. احاول رسم صورة فأفسدها ، أحاول أن أدعي الصمم فأسمع كل ما تمنيت ان أصم من أجله ...
هذه هي وتيرة حياتي .... كل ما يمكنني ان أستمتع بنكته لم يخلق لي .. وبالمقابل أسير بخط موازي لكل عناصر الحياة ، وأحافظ على خاصية التوازي ، ولا ألتقي ... لا التقي أبداً
لست حزينة ، ولست بفارغة ... أنا ببساطة وحيدة حد البؤس
واليأس يملؤني
Tuesday, January 26, 2010
Monday, January 25, 2010
Thursday, January 14, 2010
Monday, January 11, 2010
past is past
حسناً إذا ، حتماً هي ليست حالة نوستالجيا ، ولا سعادة مؤقتة أو حتى نشوة لحظية ، لست بسعيدة الآن ولكني ربما تحت وطأة طاقة التغيير ، تغيير في كل شيء ،
بما أنا الآن أحاول أن أثبت لذاتي ، ان كل لحظات الحاضر التي تذكرني بكل تفاصيل الماضي ، ليست حالة ثبات بل حالة تغيير
أحاول ان أثبت ان كل المشاعر السلبية التي تنبعث مني ، ، هي محاولة أمل يهرب ، لكن حتماً ليست نوستالجيا
Thursday, January 7, 2010
Tuesday, January 5, 2010
أطراف بالية
مرهقة من الاحتياج ، مرهقة من الفقر ، مرهقة من العجز ، مرهقة من كثرة المرايا التي تعريني كل لحظة أمام نفسي ، مرهقة من حجم العالم الذي أبدو نسبة إليه صغيرة
مرهقة من حجم الرغبة بداخلي التي أبدو بالنسبة إليها مجهرية ، مرهقة من كم الحب التائهة روحي عنه ، مرهقة من انعدام راحتي
ومن سأمي من ذاتي ...
مرهقة لأني نسيت كيف يبدو البوح ، واستبدلته بما امارسه عليك ، مرهقة لأني سأمت سأمك ، ومللت تجاهلك ، بداخلي تتبلوركل الأمور التي تبدو حقيرة وتسيطر علي ، دون أن أنبعث لك ، أبدو لك فانية ، لأني كذلك ... عزيزي : ربما سأستطيع في يوم ما الابتسام ، لأني حتماً ابتسمت يوما ما ... ربما سأستطيع أن أبدو لك في يوما ما أقل شيخوخة ، وأكثر نضارة لأني حتماً كنت يوما ما صغيرة ..
كل ما أخشاه أن أغدو هكذا ، للأبد، على هيأتي ... فـ أناس عدة اعرفهم ماتوا شيوخا....
مرهقة .. مرهقة حقاً