ربما لم أكن بحاجة لأن ادير الراديو فأستمع مزيد عن عمليات قنل أخرى هنا او هناك ... عن شاب يقتل فجأة وعن أمل يسلب عنوة ،
ربما سأمت الاخبار المفزعة
وسأمت ايضاً رؤية كل شخص في حياتي يسقط واحداً تلو الأخر
لا أعلم متى سأتوصل لهدنة مرضية مع الغربة او الحزن ، لا أعلم لم دائماً ما أبدو صغيرة جداً وسط كل تلك الضجة ،
أرى ذاتي نسخة مكررة من مئات الأشخاص في العالم ، كل يبحث عن الجزء الضائع في ذاته
لا اعلم أن كان لوجودي جدوى أم اني خلقت فقط لأستقبل ذاتي دائماً متأخرة
، ربما اليوم كنت بحاجة لأن تتغير الشوارع الهادئة ، وتضاء مزيداً من الأضواء ، ان ينافقني احدهم بابتسامة ما ،
أن أعود وأجد المنزل غير مظلم ووحيد كالعادة
مثلي دائماً ...
ربما سأمت الاخبار المفزعة
وسأمت ايضاً رؤية كل شخص في حياتي يسقط واحداً تلو الأخر
لا أعلم متى سأتوصل لهدنة مرضية مع الغربة او الحزن ، لا أعلم لم دائماً ما أبدو صغيرة جداً وسط كل تلك الضجة ،
أرى ذاتي نسخة مكررة من مئات الأشخاص في العالم ، كل يبحث عن الجزء الضائع في ذاته
لا اعلم أن كان لوجودي جدوى أم اني خلقت فقط لأستقبل ذاتي دائماً متأخرة
، ربما اليوم كنت بحاجة لأن تتغير الشوارع الهادئة ، وتضاء مزيداً من الأضواء ، ان ينافقني احدهم بابتسامة ما ،
أن أعود وأجد المنزل غير مظلم ووحيد كالعادة
مثلي دائماً ...
1 comment:
آه
كل يبحث عن الجزء الضائع في ذاته
و يعاني في بحث غير مضمون النتائج
و مع كل هذا الكد .. لا أحد يفهم الأسباب
!!
استيقظي في ميعاد جديد ..
و ادخلي شوارع أخري
.. غيري ألوان حجرتك
.. سافري لمكان بعيد ..
و اصطنعي الابتسام ..
لن تشعري بالسعادة صحيح
.. و ربما لا ينزاح الحزن
استخلصي فقط شهيق واحد ليوم جديد
Post a Comment