عمري يندفع كسيل متراكم ، وراء حواجز الصمت ...فوج من أطفالي محتبس ...أعلم إني بداخلي طفلة خائفة تبكي في الزحام..ترسم كل يوم علامة استفهام
تكبر ...بحجم دخان سجائر ..في تزايد دائم
أعلم إني طفلة .. ولا أتعجب حين أرى عذرهم الوحيد .. عبارة : " غداَ تفهمين ! " فالأطفال يكبرون عادة غداً
أعلم إني طفلة تتشبث بكل خيط بسيط ... تلح بلا أسباب
وتبكي لمجرد الحزن
أعلم اني طفلة لاني قد أكون مطيعة في بعض الأحيان
أعلم اني طفلة ..لاني ببساطة شعرت بالحزن حين رحلت
رغم أنك دائماً راحل ..
أقنع نفسي بأفكار بلهاء
أعلم اني طفلة ..لأني كل ما أرغب به الآن أن أمتطي أي أرجوحة
وأترك الهواء يصفعني ....
تكبر ...بحجم دخان سجائر ..في تزايد دائم
أعلم إني طفلة .. ولا أتعجب حين أرى عذرهم الوحيد .. عبارة : " غداَ تفهمين ! " فالأطفال يكبرون عادة غداً
أعلم إني طفلة تتشبث بكل خيط بسيط ... تلح بلا أسباب
وتبكي لمجرد الحزن
أعلم اني طفلة لاني قد أكون مطيعة في بعض الأحيان
أعلم اني طفلة ..لاني ببساطة شعرت بالحزن حين رحلت
رغم أنك دائماً راحل ..
أقنع نفسي بأفكار بلهاء
أعلم اني طفلة ..لأني كل ما أرغب به الآن أن أمتطي أي أرجوحة
وأترك الهواء يصفعني ....
1 comment:
لابد أن أصدق أنك حقا طفلة. لأنني لم أقرأ أبدا ــ ربما ــ وصفا أصدق، ولا تعبيرا أكثر دقة عن أحاسيس الطفلة وأعمق مكنونات مشاعرها، من هذا الذي كتبت. أدعو لك بكل ماتعنيه الطفولة من صفاء بال.. وبكل ماتحمله "الأرجوحة" من أحاسيس بهجة
Post a Comment