Saturday, February 21, 2009

! إليك : للمرة الثانية ..... والأخيرة


كلاكيت للمرة الثانية
أعدك : إنها الأخيرة
!

ماعادت تفيد الذكريات ، ولا المبررات
ما حُفر دون دراية منك ومني ، بات أكيداً ، وبداخلي ألف تساؤل وتساؤل
وأنا هنا ، لأني عجزت عن شرح أي شيء، وملء الفراغات

ما أثرته بداخلي : سخط وغضب على كل تلك الذكريات التي لم تجد لها وسط لتتكاثر عليه
كـ كل شيء جميل أنت ، لابد أن ينتهي
كدت أدفع أي شيء لأراك تتلاشى بأي طريقة سوى تلك التي أراها الآن

كـن كما كنت ، لحن جميل يتوسط كل الرماد والضباب
وكـن حقيقياً ،كما كنت دائماً


وأمنية أخيرة : لكل تلك الرسائل التي لم تكتمل بداخلك .... : تصبحون على أمل
و ... لك أنت أيضاً

1 comment:

طاهر خشاب / Taher Khachab said...

أمل أم رهبة ؟
للمرة الأخيرة ... ثانية كانت أو فانية في تكرارها

أمنية من عمق القلب

تصبحين على كل خير وسـعادة