من الآن ، سأحاول أن أتوقف عن لعن الحياة .. وكل تلك الأوقات التي تمنيت فيها غيث ولم أجد
ربما كل تلك الأوقات التي حملت قسوة مبالغ فيها ، كانت تحمل رسالة ما عجرت أنا عن فهمها .
يومها ، شعرت بسعادة غامرة ، وأن بدت لي ينقصها شيئاً ما ، لكني لم أكترث
فقط فسرت الموقف أني لست بـ شخص محظوظ فعلاً ، لكن لا بأس أن تخللت أيامي لحظات مركزة كـ تلك
الآن ، كل ما يشغل بالي هو كيفية كسبك مرة أخرى .. أفتقدتك كثيراً الفترة الماضية و أفتقدتك أكثر حينها
ربما أنتِ ما كان ينقصني حينها
كيف غدونا على هذا الوضع ؟ ببساطة لا أعرف
2 comments:
و انا ايضا لا اعرف
افتقدك بشدة
أما آن لكى أن تعودى الى انا ايضا ؟؟؟
:) ...
Post a Comment