مرت أعوام منقضية في صنع مزيد من الرماد
كنت منشغة بالتفاصيل
بالوهم
برسم تصميم لطيف للنافذة
التي كنت سأخلقها
سـ أعتبر ذاتي عبرت الجبهة الأخرى
وأني طوال كل تلك السنين كنت على الجانب الخاطيء
من ورقة الترشيح
الآن أنا هادئة وحزينة ..
ولأول مرة ، لست غاضبة
فقط ممتنة لكل خيبات الأمل هذه
وانتظر الشخص الذي سأكون عليه أثرها !
No comments:
Post a Comment