تصبُ كل قواك نحو غرض واحد ٍ، في إيمانك ربما هو شيء يحمل لكَ بعض من الكمال الذي قد يملأ الفراغ المهتريء داخلك
لكنك لا تيأس ، ولا تسعد به على أي حال ، فـ فور ذهابه سيستبدل روحَك وما قد تم ملئهِ بفراغٍ أكبر ..
كل ما في الأمر ، أنك تعتاد السعادة لفترة قصيرة .. قصيرة جداً ويعود كل شيء عهدته من جديد ..
الأمور تبدو كما كانت عليه ، لا شيء يغدو أسوأ ... أنت فقط تنسى ما كنت عليه
No comments:
Post a Comment