بداخلها كانت تتسآل عن قيمة الحياة قبله ، عن طعم الساعات المنقضية دون التفكير ، دون القلق
عن حجم الفجوة التي كانت لتكبر دون أثره
بداخلها يقين أنها لا تقوى على التذكر ، أو الإدعاء ... فقط مزيد من الشعور بالخوف ، والخلاص منه
لكنها لا تقوى على ذلك أيضاً
هو لم يمنعها ، فقط جعل منها شخصاُ آخر ، شخصاَ يخشى العالم خارج نطاقه
4 comments:
أنا قارئة عابرة..
لكني وجدت في القصة ما جذبني لأقرأها مرتين..
ولكني تساءلت عن سبب العنوان..
1:27
أنا قارئة عابرة..وجدت في القصة ما جذبني لأقرأهامرتين..
ولكني أتساءل عن سبب تسميتها وعلاقة العنوان بالمضمون..
that was at 01:27 o'clock !
thanks for stopping by !
=)
Post a Comment