جرس الاعتذارات يدوي
كلما دعتني الحياة
لخوض مغامرة أخرى من مغامراتها
أقف على الحافة بنصف قلبٍ ... و بثلاثة عقول
بآراء مختلفة ....
أتأمل دهاليز تلك الطرق ..
أرى وعورتها
أتراجع ...أترك نصف قلبي
وأثنان من عقولي ..
أتراجع بعقل واحد .. أمرني بالتراجع
أعتذر متحججة ..
بأني في أوج مشروع ابدي..
لا ينتهي ... لا ينجز في أقل من قرن ...
لا يكفي عمر أي امرأة على انجازه ...
لا احتاج لوقت ..
حيث انه لا ينجز
لا احتاج لعقل حيث اني بثلاثة عقول ..
لا احتاج لقلب ..
فنصف قلب يكفني ..
لا اغمر بالحب الكافي لأحتاج لنصف قلب اخر..
تسيطر علي احتمالية احتياجي لجسد اخر
كالذي يظهر في المرآة ...
يناديني ... لأزرع فيه جذور احد عقولي...
فلا يحتمل جسدي كل تلك العقول ...كل تلك الافكار ..كل تلك الأمطار الكثيفة
والشياطين الصغيرة التي تولد كل لحظة في أحشائي...
بحاجة لجسد لأزرع فيه تلك الشياطين ... واتخلص من الافكار الزائدة ...
تمنيت ولو للحظة ان اخطو ولو خطوة واحدة نحو تلك الدهاليز
ان التقي تلك الحياة ..
كلما دعتني الحياة
لخوض مغامرة أخرى من مغامراتها
أقف على الحافة بنصف قلبٍ ... و بثلاثة عقول
بآراء مختلفة ....
أتأمل دهاليز تلك الطرق ..
أرى وعورتها
أتراجع ...أترك نصف قلبي
وأثنان من عقولي ..
أتراجع بعقل واحد .. أمرني بالتراجع
أعتذر متحججة ..
بأني في أوج مشروع ابدي..
لا ينتهي ... لا ينجز في أقل من قرن ...
لا يكفي عمر أي امرأة على انجازه ...
لا احتاج لوقت ..
حيث انه لا ينجز
لا احتاج لعقل حيث اني بثلاثة عقول ..
لا احتاج لقلب ..
فنصف قلب يكفني ..
لا اغمر بالحب الكافي لأحتاج لنصف قلب اخر..
تسيطر علي احتمالية احتياجي لجسد اخر
كالذي يظهر في المرآة ...
يناديني ... لأزرع فيه جذور احد عقولي...
فلا يحتمل جسدي كل تلك العقول ...كل تلك الافكار ..كل تلك الأمطار الكثيفة
والشياطين الصغيرة التي تولد كل لحظة في أحشائي...
بحاجة لجسد لأزرع فيه تلك الشياطين ... واتخلص من الافكار الزائدة ...
تمنيت ولو للحظة ان اخطو ولو خطوة واحدة نحو تلك الدهاليز
ان التقي تلك الحياة ..