صرت أحدث نفسي عنك
وأتحدث عن نفسي لك في نفسي ...
كل شيء بات مشبع بألم صامت
لكني لا أدعوك
فقط أتمنى بيني وبين ذاتي
تقاسم الماضي معك
وأنت : فقط اتركك ... حتى أُنفى مجدداً هناك ، حينها فقط
أتقن النوم لينتهي يومي ..
بعدها أحصي بحسرة كم فاتني منك ...؟
عمر ؟ أثنين ؟ أو أكثر ؟؟