Sunday, July 26, 2009
Friday, July 24, 2009
Thursday, July 23, 2009
Friday, July 17, 2009
وشم - تيه
عمل فني مشترك بين مجموعة من نجيب شيرادي، عبد البحري، مصطفى ريحاني, كمال حورس، ومحمد بن شخشاخ. والهولنديين: فلوريس ديركسن، رونالد سنيجدرس وجين هنري. سجل العمل في هولندا بين العام 1991 و1995.الفرقة هي فرقة صوفية و الاعمال لـ ابو ذر الغفارى , ادونيس , ابراهيم الانصاري و محمد بن عبد الجبار النفري احد كبار الصوفيين و غيرهم
" كلما ضاقت العبارة ، أتسعت الرؤية "
Thursday, July 16, 2009
مزيد من اللاشيء . ..
بطريقة ما على أن أرسل برسالة للبرعم الصغير بداخلي ، والذي لم ألتقي مطلقاً بـ ما يسعده واخبره : أني لست سعيدة ، للأني لم أكن يوما من السعداء ببساطة ، كان علي أن أسرق السعادة من الصور الفوتوغرافية الرائعة لأشخاص لم تعرف شفتاهم كيف لها ان تكون مطبقة
أو ان أشعر بحرارة الحب ، حين أراها في عين أي شخص سعيد ، وسط حشد ممن يشعرونة بأنه مميز
بطريقة ما يجب أن يشعرني الأصدقاء الخيالين ، بجو من الجدية ، والدف والأنتماء
أنا حمقاء ربما ، لكن حد التطرف ، كأني أسير نحو أن أبعد كل الأشياء عني ، وتمر بي الأيام لأراني في نفس الخطوط التي كنت عليها ، لا أتحرك للأمام مطلقاَ ، للخلف ربما ؟
أسطر ، وأسمع كلماتي لنفسي ، فـ لا شخص يكترث بصدق ، ولا شخص قد كرس ولو ثوان قليلة لينصت . ان كنت بحاجة لشيء ما ، فـ اني بحاجة لان أكون شخص آخر ، لأستمع لتلك المخلوقة المدعوة : أنا
مضجرة حد العبث
Wednesday, July 15, 2009
شيء يشبه الجنون
اللحظات التي تهديك قدراً بشعاً من اللاشيء ، ليست بالضرورة أن تثير فيك مشاعر اللاشيء أيضاً ،
أحاول تجنب الألم ، وكل تلك الصراعات التي توالدت ف جوفي ليلتها ، أتذكر ي شيء مبهج ، وأقنع ذاتي أن التغيير يبدأ بخطوة ، خطوة واحدة فقط أنا أبادر بها ، وحينها لن أحتاج لأي أحد ، أي أحد على الأطلاق بعد الآن
كانت عيناه تقرأني بشكل فاضح ، يحاول أن يذكر لي تفاصيل مضحكة عن أشياء كلانا يعلم أنها تستهويني فأقطع سير فكاهته ببكائي ، يهدي لي منديلاً ورقياً ، ويبتسم لي ، قاسماً أنه لا يكرهني ولا يشعر بالضجر من أكتئابي
قي تلك الليلة كنت بحجة لشيء أشبه بجوف فارغ ألقي فيه كل ما أحمله ، أطبقت بكفي على أذني فلا أسمع الصراخ حولي ، وبكيت بشدة بكاءً داخلياً ، على بهد أميال مني ـ كانت هي أيضاَ تبكي وتخبرني بذلك ،
Saturday, July 11, 2009
Friday, July 10, 2009
صحبة لطيفة
Wednesday, July 8, 2009
ارهاق
لم تكن الموسيقى الصاخبة التي تعلو في خلفية المقهى هي السبب ، أو شكل حركة شفتيه ومجهودي المبذول في أن اترجمها دون تعلم لغة الشفاة أيضاً
بل كل الأصوات التي كانت تمتلأ بها رأسي حين أمنع عيني عن البكاء كانت هي السبب
لم أستطع حينها أن أطبق بكفيي على أذني فأمنع ذاتي من سماع نفسي ، أكتفيت بأن أخرجت قدراً مناسباً من النكوتين المشبع بالضجر و نطقت : " أنا بس تعبت أوي " وكان يعرف هو ذلك مسبقاً
بداخلي الآن أكثر الطاقات سلبية على الأطلاق وحين أجتمع ببشر عدة أرغب في أن أصرخ بصوت ضخم جداً أضخم من حزني وأخبر الجميع أني مشروع فشل حقاً
لا يمكنني أن أكره شيئاً بقدر ما أكره الفشل ،لا لسبب أكثر من أنه يذكرني بذاتي كل لحظة
Saturday, July 4, 2009
اكتئاب ثنائي القطب
أخبرتني حينها أن الظلال هي الأماكن الأكثر تناسباً - إن لم تكن الوحيدة - مع ضياعي وسكوني
ما لم أنتبه له كل تلك المدة أن الضياع ما هو إلا حركة ، حركة عشوائية لا متناهية الأقطاب
ترسل بتفاصيلي في شتى الزوايا
وأن السكون الذي كنت لطالما أدعيه ما هو إلا حركة نيزكية سريعة للخلف ،
فسكوني واستمرارية حركة الزمن للأمام : حتماً هو ركض ذاتي للخلف
Thursday, July 2, 2009
Subscribe to:
Posts (Atom)