مررت اليوم بفراغ كان قبل عدة أسابيع، واحداً من أقدم القصور الذي استبدل مؤخراً بأساسات اسمنتية لـ قبحِ جديد.
كنت أريد استبدال ذلك المشهد واعادة صياغتيه بطريقة تصلح لأن تكون تعبير عاطفي عما كان يغلق صدري حينها
الغصة ذاتها
كما لو كان شخصاً ما اقتلع لبك وتركك عارياً
شعرت كما لو كان شيئاً ما وضيعاً انتصر علي ، شعرت بفخره . وبضآلتي .
No comments:
Post a Comment