من المضحك جداً أن أفكر إين يمكن للأحلام أن تحملنا ... حين أشاهد نساء تقدموانسبياً في العمر ، وكيف أصبحت أحاديث المشاريع المستقبيلة مقتصرة على خطط يومية لا تتطلب أكثر من مجرد سويعات ، أشعر برعب جم ..
كيف كانت أيامهم هذه قبل سنوات عدة مضت ؟ وكيف لي أن أملك الثقة التي أملكها الآن في الغد والوقت والمشاريع والأحلام ؟
العمر هو العبء الوحيد الذي أعشر به الآن .
1 comment:
،أشعر برعب جم،،، أوافقك تماما،،ولكن لن نستسلم للخطط اليومية!
Post a Comment