سؤال :
أينتهي الحزن عندما نبدأ بالضحك على الذكريات التي تسببت في بكائنا يوماً . ؟
أن كان الأمر كـ ذلك فأنا لم أعد حزينة بعد الآن ...
سؤال :
أينتهي الأمل عندما نبدأ بالضحك على الذكريات التي تسببت في بكائنا يوماً ؟ ؟
أن كان الأمر كـ ذلك ، فأنا مرسى نسيه الأمل .....
أينتهي الحزن عندما نبدأ بالضحك على الذكريات التي تسببت في بكائنا يوماً . ؟
أن كان الأمر كـ ذلك فأنا لم أعد حزينة بعد الآن ...
سؤال :
أينتهي الأمل عندما نبدأ بالضحك على الذكريات التي تسببت في بكائنا يوماً ؟ ؟
أن كان الأمر كـ ذلك ، فأنا مرسى نسيه الأمل .....
لا اعلم ما الشيء الذي ذكرني بتلك المذكرة التي طبع على غلافها من الخارج لون " الجينز " الأزرق .... ولوهلة تساءلت لم توقفت عن التدوين على صفحاتها .... نسيت أني استهلكت كل صفحاتها البيضاء والسوداء معاً ... بكل التفاصيل التي كانت تشغلني وقتها وترجمت حزني عليها بكل ثقة كأني أخر أو أول مخلوقة تشعر بالحزن
لم أكن حزينة مطلقاً ... ربما كنت وحيدة ،
أنا الآن أعيد بتلك الصفحات للوراء وأضحك ...كثيراً ... لا أبكي ولا أحزن ولا حتى أشرد ... ولا أعلم لمَ شعرت أن كل تلك الكمية الهائلة من القلق ، كانت نحو الـ " لاشيء " .....
كم أرغب الآن أن أكون فتاة أخرى غير تلك التي كانت تدون تلك الأفكار وأخبرها أن الوقت قد مر ، وسلب معه كل ما هوت نفسه أن يملك مننا ... ونحن لا نقاوم ... وبأنفسنا ندرك ونرضى
القلق ، لم تكن الكلمة الدقيقة لوصف ما آلت إليه الأقدار السخية يا عزيزتي .... بل " خيبة الأمل " هي من تصف بدقة ... !
لا أعلم ما الجدوى من استمرارية الكتابة بتلك الطريقة ، وما الجدوى من البوح ؟
لا يغير الواقع أي قوة سوى القدر ، لا أعلم ما جدوى ما أملأت به صفحاتي ، وما جدوى تذكرة نفسي بما مضى ؟ طالما أنا أكره أن أعود وأقرأها وأكتشف كم كانت الأيام قاسية وأنا شاهد وأصمت ... وفقط
أعلم كل ما أكتبه لن يقودني لشيء على الإطلاق ... بل سيملأ روحي بكل تلك الأشياء المدعاة للشك ... في كل شيء ، كل شيء على الأطلاق
لم أكن حزينة مطلقاً ... ربما كنت وحيدة ،
أنا الآن أعيد بتلك الصفحات للوراء وأضحك ...كثيراً ... لا أبكي ولا أحزن ولا حتى أشرد ... ولا أعلم لمَ شعرت أن كل تلك الكمية الهائلة من القلق ، كانت نحو الـ " لاشيء " .....
كم أرغب الآن أن أكون فتاة أخرى غير تلك التي كانت تدون تلك الأفكار وأخبرها أن الوقت قد مر ، وسلب معه كل ما هوت نفسه أن يملك مننا ... ونحن لا نقاوم ... وبأنفسنا ندرك ونرضى
القلق ، لم تكن الكلمة الدقيقة لوصف ما آلت إليه الأقدار السخية يا عزيزتي .... بل " خيبة الأمل " هي من تصف بدقة ... !
لا أعلم ما الجدوى من استمرارية الكتابة بتلك الطريقة ، وما الجدوى من البوح ؟
لا يغير الواقع أي قوة سوى القدر ، لا أعلم ما جدوى ما أملأت به صفحاتي ، وما جدوى تذكرة نفسي بما مضى ؟ طالما أنا أكره أن أعود وأقرأها وأكتشف كم كانت الأيام قاسية وأنا شاهد وأصمت ... وفقط
أعلم كل ما أكتبه لن يقودني لشيء على الإطلاق ... بل سيملأ روحي بكل تلك الأشياء المدعاة للشك ... في كل شيء ، كل شيء على الأطلاق
No comments:
Post a Comment