تفاصيلك متناثرة حولي في كل مكان ، تسبب لي الضجر ... لا أعلم لمَ بدأت أتذكرك الآن فقط ...
حين عج المكان بالفوضى .. وباتت الأصوات كلها كالأسواق الشعبية ... والألوان تداخلت ... فقط الآن أدركت إني بحاجة إليك فعلاً ...
حين خالجني صوتك عبر الهاتف مرتجفاً ... شبه باكي ... كنت أعلم إنك تحاولين الضحك... وافتعال ما يجعلك توحين لي بذلك
كنت أتمنى الابتسام فقط وأن أخبرك ..أن كل شئ كما تركته تماماً ...بما فيهم أنا
لكني عجزت وفشلت كالعادة...
1 comment:
I like the new pic :)
Post a Comment