ما الذي تتطلبه أنثى لِتكونَ سعيدةَ ؟
مُخطٍئة بـ سؤالي..؟!
لمَ التعميمُ ؟ ما الذي أتطلبَهُ أنا لأكونَ سعيدةَ ..؟
نكهةٌ خاصة ٌ.. تذكرني إني مهمةٌ ؟ بنظر من ؟ ...
أعترفُ أني احترفتُ الوحدة بل و صنعتها ... بخيوطٍ أنا اعرفها وحدي... كـ شباكِ عنكبوتٍ ...لا يقدرُ أحدٌ على صُنعِها سواهُ ...
ليسَ من السهلُ علي أن اتحملَ تلكَ النظرةِ بعيونهم ... تلك النظرة بعد لقاءٍ سبقه فراق ...
تلك النظرة التي يرنون بها في عيناي ...كأنهم بصدد ذكرى لـ شئٍ تليد ... توالدَت عليه السنواتَ ...
أن أنظر أنا لهم بابتسامة بلهاءٍ .. خوياء دون أدنى معنى ...وأبدأ أنا بسردِ سيرةُ حياتي ...ويبدأون هم بدورِهم بسرد دفتر شخصيات حياتِهم ...
ما ذا يُفتَرض بي أن أفعل حينها ...؟
حتماً ...الركِض والاختباء في رداء ماما....
تعَطُشي أعمي ... لعمقٍ حقيقي ألمِسَهُ ... ولكل شخصٍ ...نظر من خلف عيونٍ سوداءٍ داكنةٍ ببشرةٍ خمريةٍ اكتسبتها كدلالة على أصلِي...
كثيراً ماكنت اتمنى حينَ ينطق لساني ...بأني بخيرٍ ...أن تنظرَ أنتَ من خلفِ عيناي من بابِكَ المتواري ... وتبتسم بتواضعٍ كأنكَ تعلم ما أحويهِ من العالمِ ... وما يحِملًهُ العالمُ من اجلي..أن تنظرَ من خلالِ عيني كأنهما نافذةٌ زجاجيةٌ عاريةٌ ... وتُخبَرَني ...أن أحمِلُ الكثير... الكثيرَ .. مما يجب أن أفصَح عنهِ ...
مُخطٍئة بـ سؤالي..؟!
لمَ التعميمُ ؟ ما الذي أتطلبَهُ أنا لأكونَ سعيدةَ ..؟
نكهةٌ خاصة ٌ.. تذكرني إني مهمةٌ ؟ بنظر من ؟ ...
أعترفُ أني احترفتُ الوحدة بل و صنعتها ... بخيوطٍ أنا اعرفها وحدي... كـ شباكِ عنكبوتٍ ...لا يقدرُ أحدٌ على صُنعِها سواهُ ...
ليسَ من السهلُ علي أن اتحملَ تلكَ النظرةِ بعيونهم ... تلك النظرة بعد لقاءٍ سبقه فراق ...
تلك النظرة التي يرنون بها في عيناي ...كأنهم بصدد ذكرى لـ شئٍ تليد ... توالدَت عليه السنواتَ ...
أن أنظر أنا لهم بابتسامة بلهاءٍ .. خوياء دون أدنى معنى ...وأبدأ أنا بسردِ سيرةُ حياتي ...ويبدأون هم بدورِهم بسرد دفتر شخصيات حياتِهم ...
ما ذا يُفتَرض بي أن أفعل حينها ...؟
حتماً ...الركِض والاختباء في رداء ماما....
تعَطُشي أعمي ... لعمقٍ حقيقي ألمِسَهُ ... ولكل شخصٍ ...نظر من خلف عيونٍ سوداءٍ داكنةٍ ببشرةٍ خمريةٍ اكتسبتها كدلالة على أصلِي...
كثيراً ماكنت اتمنى حينَ ينطق لساني ...بأني بخيرٍ ...أن تنظرَ أنتَ من خلفِ عيناي من بابِكَ المتواري ... وتبتسم بتواضعٍ كأنكَ تعلم ما أحويهِ من العالمِ ... وما يحِملًهُ العالمُ من اجلي..أن تنظرَ من خلالِ عيني كأنهما نافذةٌ زجاجيةٌ عاريةٌ ... وتُخبَرَني ...أن أحمِلُ الكثير... الكثيرَ .. مما يجب أن أفصَح عنهِ ...
7 comments:
حين تقودنا الوحدة الى احترافها
حين تقودنا الى الاختباء حتى من انفسنا
حينئذ لابد وان يظهر ذلك الجزء الناقص
النصف الاخر للحياة
كلماتك رقيقة كالعادة
مبسوط اني اول كومنت :)
عام سعيد
حياتنا مليئة بالاحداث التى تتحول بمرور بعض الوقت إلى علامات استفهام في اعين الاخرين نعتقد انها ترسبت وانتهت فترة ثورانها لكن علامات الاستفهام تفضح ما بداخلنا وعندما نستشعر ذلك نختبئ ظناَ منا اننا سلكنا طريق الهروب لكن اذا هربنا من مَن يلاحقونا باجبات علي علامات الاستفسهام هل سنهرب من الترسبات التى باتت في داخلنا اعتقد لا لذلك نتمنى للسعادة وجه جديد وعندما نحصل على هذا الوجه نفقد الاهتمام
تحياتي ومودتى
فقط انتشري...
فوحده العنكبوت قادر على مغادرة خيوطه و التخلي عنها، و ان كان في سبيل مرة أخيرة يحلق فيها بصفاء
سـلامات
قرأت وما أشـعر به هو رغبة بالتفكير قبل أي تعليق.
الآن سـأكتفي بكتابة ما يلي:
وحدتك لن تنتهي طالما تسـاؤلاتك هي بهذا العمق!!!!
والشـاطر يفهم
مسلسل الخوف الهروب والتظاهر بالقوة ثم تمني ان يشعر الاخر بنا
مللت من قول رائعة لكنك رائعة
الرحلة الابدية
والتساؤل عن معنى السعادة
كيفية الساعادة
مكان السعادة
وللاسف
السعادة دائما إما هو
أو هي
ونعم للأسف
لانها في الحقيقة
هم
------------
تحياتي لكي
السلام عليكم
خاويه ..ليست خوياء بدايهً
يظل التسائل قائما ويظل البحث جارى بلا إجابه فقد تاهت وسط الذكريات ومن بين الوجوه التى مرت وانطوت بين طيات الزمن السحيق
لكن لم تتوارى الاحاسيس خلف العيون وتمتزج فى بحر الإبتسامات والردود البلهاء النمطيه لتختفى وتبقى خناجر تديم الطعنات فى قلوبنا نحن لا غيرنا
الى متتى ستظل كالبئر يحوى الكثير ولا يبدى الا القليل
لم لا تكون كالزجاجه الصلداء مرآ’ه نفسك وخبيئتك تتضح جليه فى عينيك
هو ان لم يكتشفها فالعيب ليس منه
العيب منك انتى
لا تنتظرى نصفك الثانى وانت مرتديه هذا النصيف على عينيك
افتحى قلبك واتركى مفتاحه بين يديك
من فك الشفره فله حق الدخول والإقامه الشرعيه بين أرجائه
علنى أوضحت بعضا مما يجول فى خاطرى وخاطرك فى آن واحد
تحياتى لريشتك المبدعه
Post a Comment