اي بقاء لذلك التكرار الذي تراكم على عقولهم ؟ سوى تقليد
تقليد لم ينل مني سوى الاحتقار...
اضحك في نفسي ساخرة على علامات التعجب التي تخنقهم
وعلى ذلك الحياء المفتعل الي يحمر وجنتهم
عقول تخمرت .... حقاً
أاستحق حقاً كل تلك النظرات ؟
- مازلت اضحك ساخرة –
وانت ؟ تنظر لي بدهشة ؟ بخوف؟ مثلهم ؟
تؤمن بغرابتي ؟؟؟
خطواتك نحوي يقتلها الخوف
تخشاني؟؟....
بأمكاننا أن نلتقي امامهم ..
نحتسي القهوة ...
نتسامر...
ندخن ...
تعزف لي .....بينما ارتب انا ارجاء غرفتك ....ألملم بقايا ملابسك..... المنتاثرة ...
لمَ الترد؟
تراجع ... وشاهد حياتك مرة اخرى فيلم رتيب او ربما هو تليد .. سبق لك مشاهدته ...
لا امارس الندم ...
لا ابالي لهم ...
تملك ايمان بي ...وعقلك وليد عقلهم ....
بأمكاننا ان نلتقي أمامهم ...
بأمكانك ان تثق بي
ان تهديني العالم ..
ولن اخذلك ... فلن اطلب منك حلقة ذهبية ..تفقدني القدرة على السيطرة بذاتي
لن اطلب منك تلك الحلقة التي تخنق بنصري ....
بأمكانك ذلك .... وحينها سأشاهد مراسم نحت تمثال تعجب في جسدك ...
وسألعن حينها عقولهم ... وعقلك ..
وسألعن الذاتية التي دفعتني لتسطير تلك السطور...
من أنا لأكتب عن نفسي ؟؟؟...
انثى وحيدة – هذا ما سينطق به لسانك - ...
سحقاً ...
تقليد لم ينل مني سوى الاحتقار...
اضحك في نفسي ساخرة على علامات التعجب التي تخنقهم
وعلى ذلك الحياء المفتعل الي يحمر وجنتهم
عقول تخمرت .... حقاً
أاستحق حقاً كل تلك النظرات ؟
- مازلت اضحك ساخرة –
وانت ؟ تنظر لي بدهشة ؟ بخوف؟ مثلهم ؟
تؤمن بغرابتي ؟؟؟
خطواتك نحوي يقتلها الخوف
تخشاني؟؟....
بأمكاننا أن نلتقي امامهم ..
نحتسي القهوة ...
نتسامر...
ندخن ...
تعزف لي .....بينما ارتب انا ارجاء غرفتك ....ألملم بقايا ملابسك..... المنتاثرة ...
لمَ الترد؟
تراجع ... وشاهد حياتك مرة اخرى فيلم رتيب او ربما هو تليد .. سبق لك مشاهدته ...
لا امارس الندم ...
لا ابالي لهم ...
تملك ايمان بي ...وعقلك وليد عقلهم ....
بأمكاننا ان نلتقي أمامهم ...
بأمكانك ان تثق بي
ان تهديني العالم ..
ولن اخذلك ... فلن اطلب منك حلقة ذهبية ..تفقدني القدرة على السيطرة بذاتي
لن اطلب منك تلك الحلقة التي تخنق بنصري ....
بأمكانك ذلك .... وحينها سأشاهد مراسم نحت تمثال تعجب في جسدك ...
وسألعن حينها عقولهم ... وعقلك ..
وسألعن الذاتية التي دفعتني لتسطير تلك السطور...
من أنا لأكتب عن نفسي ؟؟؟...
انثى وحيدة – هذا ما سينطق به لسانك - ...
سحقاً ...